السبت, 06 فبراير, 2010
منطقة الخطاطبة
طريق وادى النطرون مطروح (العلمين)؟
وذلك طبعا لان الدولة بدات بالفعل فى انشاء وتطوير ترعة غرب الدلتا الجديدة والتى تستهدف رى واستصلاح مناطق معينة وفى نهاية المقال التفاصيل الكاملة للمشروع
هذا المشروع الذى منذ الاعلان عنة وارتفعت اسعار الاراضى فى الثلاث مواقع المستهدفة بشكل ملحوظ وايضا وجهت اعين الكثير من المستثمرين لمحاولة توسيع اراضيهم او شراء اراضى جديدة ومن هنا كانت نصيحتنا لكل من يرغب او يفكر فى الاستثمار الزراعى بشكل عام ان يحاول جاهدا ان يجد ما يناسبة وحسب امكانياتة المادية فى نطاق المشروع او بجوار المناطق المخدومة منة
كما ان هناك بعض النصائح الواجبة علينا تبليغها
اولا يجب على المشترى تحديد او التركيز على موقع معين للشراء مثلا وادى النطرون او من الكيلو 70 الى الكيلو 80على طريق القاهرة الاسكندرية الصحراوى او بداية طريق العلمين وهكذا حتى يمكن الوصول الى افضل العروض فى الموقع المرغوب
ثانيا يجب على المشترى تحديد الهدف من الارض المشتراة فاذا كان يرغب فى استزراع الارض فيجب علية البحث بالقرب من الاماكن المزروعة او المؤهلة للزراعة او على الاقل يسترشد بشركة التسويق التى يطلب منها العروض
ثالثا يجب على المشترى توخى الحذر والتاكد من اوراق الارض المعروضة علية قبل الدفع
رابعا يجب على المشترى الاستعلام على اوراق الارض فى الجهة الحكومية التى تتبع لها قبل ان يدفع اى مبالغ
خامسا يجب على المشترى اختيار شركة تسويق ذات سمعة طيبة للبحث عن عرض يناسبة
سادسا اذا كان موضوع الارض المستصلحة جديد على المشترى وليس لة خبرة بة فيجب علية البحث ومحاولة الاطلاع عبر كل القنوات مثل النت والصحف ونشرات الشركات حتى يفهم اى عرض يتم عرضة علية
سابعا بالنسبة للاراضى المعروضة فى السوق بشكل عام وتكون وضع يد او شبة مقننة يجب علي المشترى ان يفهم ان الخطوة الاولى هى محاولة معرفة كل اخبار وكل شئ عن الموقع المرغوب ثم شراء الارض من واضعى اليد سواء كانوا عرب او شركات تقسيم او شركات عامة او افراد ثم بعد ذلك شراءها من الجهة الحكومية التى تتبع لها
ثامنا الرأى الصحيح ومن خلال خبراتنا يقول ان ملكية الارض تكون بالتواجد بها وليس وضع يافطة مثلا ولكن يكون بمحاولة تاهيل الارض مثل حفر بئر مياة واستزراع جزء منها او على الاقل زراعة سور يحد الارض من الاربع جهات بشجر الجزورين
تاسعا يجب على المشترى ان لايفرح بالسعر الرخيص المعروض علية لانة ليس كل سعر رخيص فرصة فربما تكون الارض تتبع القوات المسلحة او احدى الهيئات او عليها مشاكل وخصومات معينة
عاشرا يجب على المشترى ان لا يذهب لشراء اى اراضى وضع يد بنفسة بدون اى شركة تسويق اومكتب عقارى معين وكم قابلنا مشاكل نصب فى بيع اراضى وكان الضحية احيانا ضابط شرطةاو حتى مستشار قضائى يرجى الحذر من ان بعض النصايبين الكبار الان يتعمدون النصب على بعض الشخصيات من الشرطة او القضاء او بعض موظفين الدولة الكبار
لان هؤلاء المشترين مناصبهم تمنعهم من الدخول فى مشاكل او قضايا مع هؤلاء النصابين
م سمير حمدى قنبر
شركة جرين أيز للخدمات العامة و العقارية
Engineer / Samir Hamdi
0126016692 -- 0118055297
greeneyesaqar@gmail.com
sameerkounbar@gmail.com
لتحميل النشرة العقارية لشهر فبراير 2010 من الشركة والتالى بيانات مشروع تطوير ترعة غرب الدلتا الجديدة
أهداف المشروع :
يعتبر مشروع غرب الدلتا نموذج فريداً للمشروعات القومية التى تحقق خطط الإصلاح الاقتصادى والمؤسسى وتطوير الخدمة ورفع كفاءة الأداء وتشجيع المحافظة على المياه وترشيد إستخدامها كمورد حيوى هام يواجه تحديات ومخاطر كبيرة .
ومن أهم المبادئ التى يقوم عليها المشروع أن المياه تبقى ملكية عامة للدولة التى تمنح حق إستخدامها لأغراض الزراعة فقط وفقاً لشروط تعاقدية ملزمة لا تسمح بالتنازل عنها أو بيعها للغير ، بينما يسمح المشروع بإستعاضة كامل تكاليف الإنشاء والتشغيل والصيانة ويمنح القطاع الخاص فرصة المساهمة فى تمويل هذه المشروعات وتشغيلها مقابل تحصيل رسوم خدمة توصيل المياه فى إطار تنظيمى يكفل ضمان تنفيذ معايير كفاءة الأداء المطلوبة والإلتزام بالمواصفات الفنية والشروط المالية من خلال أطر قانونية محكمة ملزمة لكل أفراد الشراكة وهم القطاع الخاص والمنتفعين والدولة ممثلة فى وزارة الموارد المائية والرى.
مكونات المشروع :
شجعت الحكومة المصرية - منذ أواخر الستينيات – علي استصلاح الأراضي الصحراوية وذلك لتعويض الأراضي الزراعية التي تفقد نتيجة للتوسع العمراني بمنطقة الدلتا وكذلك لتوفير فرص عمل جديدة وزيادة الإنتاج وتوسيع قاعدة التنمية.
ومن أكثر المناطق التي تم استصلاحها وشهدت تنمية زراعية ملحوظة من خلال استغلال موارد المياه الجوفية المتاحة هي المنطقة التي تقع غرب الدلتا علي جانبي الطريق الصحراوي ( القاهرة – الاسكندرية) حيث تم تخصيصها للأفراد والجمعيات والشركات وتخصصت فى زراعة محاصيل الخضروالفاكهة بالإضافة إلي الإنتاج الحيوانى والصناعات الغذائية وإنتاج الألبان ، وأصبحت تسهم مساهمة فعالة فى توفير الغذاء كما تسهم بنصيب وافر فى تصدير المنتجات الزراعية للسوق الأوروبية حيث يتراوح العائد الاقتصادى لهذه المنطقة حالياً بين 300-500 مليون دولار سنوياً كما توفر فرص عمل دائمة تزيد على ربع مليون فرصة غير تلك التى تؤدى خدمات مساندة للعمل بالمنطقة بالإضافة الى العمالة الموسمية التى تماثل العدد المذكور.
ولكن صاحب هذا النمو إستنزافا شديدا للخزان الجوفى الغير متجدد فقد هبطت مناسيبه بشكل كبير وظهرت بوادر التملح فى العديد من الآبار بما أصبح يهدد إستدامة الإنتاج الزراعى وضياع ما تم فى المنطقة من استثمارات ، من أجل ذلك بادرت الوزارة إلى الإستجابة لرغبات المنتفعين الذين قبلوا مبدأ إستعاضة التكاليف بالكامل من خلال تسديد رسوم مقابل إنشاء شبكة نقل مياه الرى وتوفير خدمة توصيل المياه النيلية الى باب كل مزرعة.
[/right]
نصيحة واجبة لكل من يريد او يرغب فى شراء اى اراضى جديدة او مستصلحة
السادة الكرام
لاحظنا من خلال مستوى حركة السوق ومستوى زيادة الطلب الحالى وخلال الموسم المنقضى والموسم الجديد كثرة الطلب على شراء اراضى مستصلحة او جديدة فى مناطق جديدة على سبيل المثال
طريق مصر اسكندرية الصحراوى
طريق وادى النطرون العلمين (الدولى )؟
وادى النطرون والنوبارية
الخطاطبة ومركز بدر
طريق اسيوط الغربى الجديد
الوادى الجديد والواحات الداخلة والخارجة والفرافرة
كل المناطق السابقة بها مستويات كثيرة من الاسعار وبها اختلاف كبير فى الوضع القانونى للاراضى بها كما ان بها مستويات استثمارية كبيرة
[right]وجدير بالذكر ان نقول ان اعلى المناطق التى تجذب المستثمرين هى
طريق القاهرة الاسكندرية الصحراوىالسادة الكرام
لاحظنا من خلال مستوى حركة السوق ومستوى زيادة الطلب الحالى وخلال الموسم المنقضى والموسم الجديد كثرة الطلب على شراء اراضى مستصلحة او جديدة فى مناطق جديدة على سبيل المثال
طريق مصر اسكندرية الصحراوى
طريق وادى النطرون العلمين (الدولى )؟
وادى النطرون والنوبارية
الخطاطبة ومركز بدر
طريق اسيوط الغربى الجديد
الوادى الجديد والواحات الداخلة والخارجة والفرافرة
كل المناطق السابقة بها مستويات كثيرة من الاسعار وبها اختلاف كبير فى الوضع القانونى للاراضى بها كما ان بها مستويات استثمارية كبيرة
[right]وجدير بالذكر ان نقول ان اعلى المناطق التى تجذب المستثمرين هى
منطقة الخطاطبة
طريق وادى النطرون مطروح (العلمين)؟
وذلك طبعا لان الدولة بدات بالفعل فى انشاء وتطوير ترعة غرب الدلتا الجديدة والتى تستهدف رى واستصلاح مناطق معينة وفى نهاية المقال التفاصيل الكاملة للمشروع
هذا المشروع الذى منذ الاعلان عنة وارتفعت اسعار الاراضى فى الثلاث مواقع المستهدفة بشكل ملحوظ وايضا وجهت اعين الكثير من المستثمرين لمحاولة توسيع اراضيهم او شراء اراضى جديدة ومن هنا كانت نصيحتنا لكل من يرغب او يفكر فى الاستثمار الزراعى بشكل عام ان يحاول جاهدا ان يجد ما يناسبة وحسب امكانياتة المادية فى نطاق المشروع او بجوار المناطق المخدومة منة
كما ان هناك بعض النصائح الواجبة علينا تبليغها
اولا يجب على المشترى تحديد او التركيز على موقع معين للشراء مثلا وادى النطرون او من الكيلو 70 الى الكيلو 80على طريق القاهرة الاسكندرية الصحراوى او بداية طريق العلمين وهكذا حتى يمكن الوصول الى افضل العروض فى الموقع المرغوب
ثانيا يجب على المشترى تحديد الهدف من الارض المشتراة فاذا كان يرغب فى استزراع الارض فيجب علية البحث بالقرب من الاماكن المزروعة او المؤهلة للزراعة او على الاقل يسترشد بشركة التسويق التى يطلب منها العروض
ثالثا يجب على المشترى توخى الحذر والتاكد من اوراق الارض المعروضة علية قبل الدفع
رابعا يجب على المشترى الاستعلام على اوراق الارض فى الجهة الحكومية التى تتبع لها قبل ان يدفع اى مبالغ
خامسا يجب على المشترى اختيار شركة تسويق ذات سمعة طيبة للبحث عن عرض يناسبة
سادسا اذا كان موضوع الارض المستصلحة جديد على المشترى وليس لة خبرة بة فيجب علية البحث ومحاولة الاطلاع عبر كل القنوات مثل النت والصحف ونشرات الشركات حتى يفهم اى عرض يتم عرضة علية
سابعا بالنسبة للاراضى المعروضة فى السوق بشكل عام وتكون وضع يد او شبة مقننة يجب علي المشترى ان يفهم ان الخطوة الاولى هى محاولة معرفة كل اخبار وكل شئ عن الموقع المرغوب ثم شراء الارض من واضعى اليد سواء كانوا عرب او شركات تقسيم او شركات عامة او افراد ثم بعد ذلك شراءها من الجهة الحكومية التى تتبع لها
ثامنا الرأى الصحيح ومن خلال خبراتنا يقول ان ملكية الارض تكون بالتواجد بها وليس وضع يافطة مثلا ولكن يكون بمحاولة تاهيل الارض مثل حفر بئر مياة واستزراع جزء منها او على الاقل زراعة سور يحد الارض من الاربع جهات بشجر الجزورين
تاسعا يجب على المشترى ان لايفرح بالسعر الرخيص المعروض علية لانة ليس كل سعر رخيص فرصة فربما تكون الارض تتبع القوات المسلحة او احدى الهيئات او عليها مشاكل وخصومات معينة
عاشرا يجب على المشترى ان لا يذهب لشراء اى اراضى وضع يد بنفسة بدون اى شركة تسويق اومكتب عقارى معين وكم قابلنا مشاكل نصب فى بيع اراضى وكان الضحية احيانا ضابط شرطةاو حتى مستشار قضائى يرجى الحذر من ان بعض النصايبين الكبار الان يتعمدون النصب على بعض الشخصيات من الشرطة او القضاء او بعض موظفين الدولة الكبار
لان هؤلاء المشترين مناصبهم تمنعهم من الدخول فى مشاكل او قضايا مع هؤلاء النصابين
م سمير حمدى قنبر
شركة جرين أيز للخدمات العامة و العقارية
Engineer / Samir Hamdi
0126016692 -- 0118055297
greeneyesaqar@gmail.com
sameerkounbar@gmail.com
لتحميل النشرة العقارية لشهر فبراير 2010 من الشركة والتالى بيانات مشروع تطوير ترعة غرب الدلتا الجديدة
أهداف المشروع :
يعتبر مشروع غرب الدلتا نموذج فريداً للمشروعات القومية التى تحقق خطط الإصلاح الاقتصادى والمؤسسى وتطوير الخدمة ورفع كفاءة الأداء وتشجيع المحافظة على المياه وترشيد إستخدامها كمورد حيوى هام يواجه تحديات ومخاطر كبيرة .
ومن أهم المبادئ التى يقوم عليها المشروع أن المياه تبقى ملكية عامة للدولة التى تمنح حق إستخدامها لأغراض الزراعة فقط وفقاً لشروط تعاقدية ملزمة لا تسمح بالتنازل عنها أو بيعها للغير ، بينما يسمح المشروع بإستعاضة كامل تكاليف الإنشاء والتشغيل والصيانة ويمنح القطاع الخاص فرصة المساهمة فى تمويل هذه المشروعات وتشغيلها مقابل تحصيل رسوم خدمة توصيل المياه فى إطار تنظيمى يكفل ضمان تنفيذ معايير كفاءة الأداء المطلوبة والإلتزام بالمواصفات الفنية والشروط المالية من خلال أطر قانونية محكمة ملزمة لكل أفراد الشراكة وهم القطاع الخاص والمنتفعين والدولة ممثلة فى وزارة الموارد المائية والرى.
مكونات المشروع :
يأتى المشروع فى إطار خطة التوسع الأفقى للدولة وما يخص إقليم غرب الدلتا من مشروعات تطوير الرى لتنفيذ هذه الخطة وتشمل ثلاثة مكونات رئيسية :
المكون الأول:
يهدف إلى تحسين الرى بمنطقة النوبارية التى تعانى من نقص فى التصرفات لتلبية إحتياجات الزراعات القائمة التى تضاعفت عما كان مقرراً عند إنشاء الترعة وتبلغ هذه المساحة حوالي 500 ألف فدان.
المكون الثانى:
يهدف إلى استصلاح وزراعة 170 ألف فدان جديدة موزعة على جانبى طريق وادى النطرون – العلمين (100 ألف فدان ) وغرب مدينة السادات ( 70 ألف فدان ).
المكون الثالث:
وهو مشروع المحافظة على المياه وتطوير الرى فى مساحة 255 ألف فدان تقع على جانبى طريق القاهرة – الإسكندرية الصحراوى بين الكيلو 50 والكيلو 90 وهو المشروع الذى سيتم على أساس الشراكة بين القطاعين العام الخاص.
منطقة المشروع ومن أجل تنفيذ المكونات الثلاثة سيتم تغذية الرياح الناصرى بمياه من فرع رشيد عن طريق إنشاء محطة طلمبات تضخ 12 مليون م3 يومياً إلى الرياح عن طريق قناة مكشوفة تعبر أسفل الرياح البحيرى وخط السكة الحديد.
خصوصية مشروع المحافظة على المياه وتطوير الرى فى مساحة 255 ألف فدان:المكون الأول:
يهدف إلى تحسين الرى بمنطقة النوبارية التى تعانى من نقص فى التصرفات لتلبية إحتياجات الزراعات القائمة التى تضاعفت عما كان مقرراً عند إنشاء الترعة وتبلغ هذه المساحة حوالي 500 ألف فدان.
المكون الثانى:
يهدف إلى استصلاح وزراعة 170 ألف فدان جديدة موزعة على جانبى طريق وادى النطرون – العلمين (100 ألف فدان ) وغرب مدينة السادات ( 70 ألف فدان ).
المكون الثالث:
وهو مشروع المحافظة على المياه وتطوير الرى فى مساحة 255 ألف فدان تقع على جانبى طريق القاهرة – الإسكندرية الصحراوى بين الكيلو 50 والكيلو 90 وهو المشروع الذى سيتم على أساس الشراكة بين القطاعين العام الخاص.
منطقة المشروع ومن أجل تنفيذ المكونات الثلاثة سيتم تغذية الرياح الناصرى بمياه من فرع رشيد عن طريق إنشاء محطة طلمبات تضخ 12 مليون م3 يومياً إلى الرياح عن طريق قناة مكشوفة تعبر أسفل الرياح البحيرى وخط السكة الحديد.
شجعت الحكومة المصرية - منذ أواخر الستينيات – علي استصلاح الأراضي الصحراوية وذلك لتعويض الأراضي الزراعية التي تفقد نتيجة للتوسع العمراني بمنطقة الدلتا وكذلك لتوفير فرص عمل جديدة وزيادة الإنتاج وتوسيع قاعدة التنمية.
ومن أكثر المناطق التي تم استصلاحها وشهدت تنمية زراعية ملحوظة من خلال استغلال موارد المياه الجوفية المتاحة هي المنطقة التي تقع غرب الدلتا علي جانبي الطريق الصحراوي ( القاهرة – الاسكندرية) حيث تم تخصيصها للأفراد والجمعيات والشركات وتخصصت فى زراعة محاصيل الخضروالفاكهة بالإضافة إلي الإنتاج الحيوانى والصناعات الغذائية وإنتاج الألبان ، وأصبحت تسهم مساهمة فعالة فى توفير الغذاء كما تسهم بنصيب وافر فى تصدير المنتجات الزراعية للسوق الأوروبية حيث يتراوح العائد الاقتصادى لهذه المنطقة حالياً بين 300-500 مليون دولار سنوياً كما توفر فرص عمل دائمة تزيد على ربع مليون فرصة غير تلك التى تؤدى خدمات مساندة للعمل بالمنطقة بالإضافة الى العمالة الموسمية التى تماثل العدد المذكور.
ولكن صاحب هذا النمو إستنزافا شديدا للخزان الجوفى الغير متجدد فقد هبطت مناسيبه بشكل كبير وظهرت بوادر التملح فى العديد من الآبار بما أصبح يهدد إستدامة الإنتاج الزراعى وضياع ما تم فى المنطقة من استثمارات ، من أجل ذلك بادرت الوزارة إلى الإستجابة لرغبات المنتفعين الذين قبلوا مبدأ إستعاضة التكاليف بالكامل من خلال تسديد رسوم مقابل إنشاء شبكة نقل مياه الرى وتوفير خدمة توصيل المياه النيلية الى باب كل مزرعة.
[/right]
الخميس سبتمبر 08, 2016 10:34 am من طرف د.خالد محمود
» "خواطر "يا حبيبتي
الجمعة أبريل 08, 2016 8:25 am من طرف د.خالد محمود
» خواطر "يا حياتي "
الجمعة أبريل 08, 2016 8:15 am من طرف د.خالد محمود
» الطريق الى الجنة
الأحد مارس 06, 2016 4:19 pm من طرف د.خالد محمود
» الحديث الاول من الأربعين النووية "الاخلاص والنية "
الأحد مارس 06, 2016 4:02 pm من طرف د.خالد محمود
» البرنامج التدريبي أكتوبر - نوفمبر - ديسمبر 2015
الأربعاء سبتمبر 16, 2015 1:04 am من طرف معهد تيب توب للتدريب
» البرنامج التدريبي أكتوبر - نوفمبر - ديسمبر 2015
الأربعاء سبتمبر 16, 2015 1:04 am من طرف معهد تيب توب للتدريب
» البرنامج التدريبي أكتوبر - نوفمبر - ديسمبر 2015
الأربعاء سبتمبر 16, 2015 1:04 am من طرف معهد تيب توب للتدريب
» البرنامج التدريبي أكتوبر - نوفمبر - ديسمبر 2015
الأربعاء سبتمبر 16, 2015 1:03 am من طرف معهد تيب توب للتدريب