حواس للمحاماه

نشكركم على اختياركم لمنتدانا و نتمنى ان تقضى وقت ممتعا و يشرفنا ان تكون احد افراد اسرتنا

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

حواس للمحاماه

نشكركم على اختياركم لمنتدانا و نتمنى ان تقضى وقت ممتعا و يشرفنا ان تكون احد افراد اسرتنا

حواس للمحاماه

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
حواس للمحاماه

قانوني . اسلامي - برامج . صيغ - دعاوى - معلومات

انت الزائر رقم

.: عدد زوار المنتدى :.

مرحبا بالزائرين

المواضيع الأخيرة

» التفكر في الاية 42 من سورة الزمر (رقم 39)
الإعلام البيئي في الأردن وتحديات ثورة المعلومات I_icon_minitimeالخميس سبتمبر 08, 2016 10:34 am من طرف د.خالد محمود

»  "خواطر "يا حبيبتي
الإعلام البيئي في الأردن وتحديات ثورة المعلومات I_icon_minitimeالجمعة أبريل 08, 2016 8:25 am من طرف د.خالد محمود

» خواطر "يا حياتي "
الإعلام البيئي في الأردن وتحديات ثورة المعلومات I_icon_minitimeالجمعة أبريل 08, 2016 8:15 am من طرف د.خالد محمود

» الطريق الى الجنة
الإعلام البيئي في الأردن وتحديات ثورة المعلومات I_icon_minitimeالأحد مارس 06, 2016 4:19 pm من طرف د.خالد محمود

» الحديث الاول من الأربعين النووية "الاخلاص والنية "
الإعلام البيئي في الأردن وتحديات ثورة المعلومات I_icon_minitimeالأحد مارس 06, 2016 4:02 pm من طرف د.خالد محمود

» البرنامج التدريبي أكتوبر - نوفمبر - ديسمبر 2015
الإعلام البيئي في الأردن وتحديات ثورة المعلومات I_icon_minitimeالأربعاء سبتمبر 16, 2015 1:04 am من طرف معهد تيب توب للتدريب

» البرنامج التدريبي أكتوبر - نوفمبر - ديسمبر 2015
الإعلام البيئي في الأردن وتحديات ثورة المعلومات I_icon_minitimeالأربعاء سبتمبر 16, 2015 1:04 am من طرف معهد تيب توب للتدريب

» البرنامج التدريبي أكتوبر - نوفمبر - ديسمبر 2015
الإعلام البيئي في الأردن وتحديات ثورة المعلومات I_icon_minitimeالأربعاء سبتمبر 16, 2015 1:04 am من طرف معهد تيب توب للتدريب

» البرنامج التدريبي أكتوبر - نوفمبر - ديسمبر 2015
الإعلام البيئي في الأردن وتحديات ثورة المعلومات I_icon_minitimeالأربعاء سبتمبر 16, 2015 1:03 am من طرف معهد تيب توب للتدريب

مرحبا بك


counter globe

الاكثر زياره


    الإعلام البيئي في الأردن وتحديات ثورة المعلومات

    Admin
    Admin
    Admin


    الجنس : ذكر
    عدد المساهمات : 2987
    تاريخ الميلاد : 18/06/1970
    تاريخ التسجيل : 27/09/2009
    العمر : 53

    الإعلام البيئي في الأردن وتحديات ثورة المعلومات Empty الإعلام البيئي في الأردن وتحديات ثورة المعلومات

    مُساهمة من طرف Admin الأربعاء سبتمبر 08, 2010 3:33 pm


    الإعلام البيئي في الأردن وتحديات ثورة المعلومات


    مقالةبقلم: باتر وردم

    مبادئومجالات الإعلام البيئي:
    يطلق على المؤسسةالإعلامية وبخاصة الصحافة مصطلح " السلطة الرابعة" وذلك لبيان مدىأهميتها في المجتمع. ومن أهم الأسباب التي دعت لإطلاق هذا المصطلح هو أنها تساهمبقدر كبير في تشكيل الرأي العام في المجتمعات الديمقراطية وفي هذا الإطار فإنالإعلام هو الجهة التي تقدم المعلومة والخبر الصحيح وتحلله وتوصله إلى المواطن ضمنالمعايير المطلوبة من المصداقية والمهنية والدقة. وقد زادت أهمية الإعلام من حيثكونه الوسيلة المباشرة لإيصال المعلومات مع بروز الوجه المستقبلي لمجتمع القرنالحادي والعشرين وهو مجتمع المعلومات حيث تلعب القدرة على خلق المعرفة، والوصولإليها وتفسيرها ونقلها والتعامل الخلاق معها الشروط الأساسية لنجاح أي مجتمع فيامتحان الحضارة الجديدة. ولا شك أن من بين أهم العناصر المميزة للحضارة الحديثة هودور حماية البيئة والتنمية المستدامة مما يعظم من أهمية الإعلام البيئي كوسيلةلنقل المعرفة البيئية، وهو تطور مطرد في العالم المتقدم لكنه لا يزال موضوعا علىهامش الاهتمام الإعلامي في الأردن.
    من الصعب تحديد هويةخاصة بالإعلام البيئي في الأردن مشابهة مثلا لهوية الإعلام السياسي أو الفني أوالاقتصادي. فالهوية الإعلامية تتطلب وجود بعض الشروط الأساسية لاعتبارها هويةمستقلة ومميزة، منها وجود مؤسسات إعلامية خاصة بها ووجود أنماط إعلامية احترافيةخاصة تتعلق بكيفية تقديم الخبر والتحليل البيئي ومنها أيضا وجود إطار معرفي محددللقضايا البيئية ووجود قاعدة من الإعلاميين المحترفين المتخصصين بشؤون البيئةوالقدرة على التأثير على التوجهات العامة المتعلقة بالبيئة. وكل هذه العواملغير متوفرة في الأردن بعكس القطاعات الإعلامية الأخرى كالإعلام السياسي والفنيوالثقافي وحتى الإعلام الرياضي.
    ومشكلة الإعلام البيئيفي الأردن مرتبطة بشكل كبير بمشكلة الإعلام العلمي بشكل عام، والذي لا يجد لهمكانة واضحة في الحياة الإعلامية المحلية، وبالرغم من كون العلم هو المحرك الرئيسيللحضارة الإنسانية في العصر الحديث فإن الاهتمام بالثقافة العلمية والإعلام العلميفي الأردن محدود جدا، ويقتصر على بعض البرامج والصفحات الصحية التي تقدم إرشاداتحول الصحة العامة، وبطبيعة الحال هناك توجه إعلامي قوي تجاه تقنية المعلومات وهذاالتوجه تساهم في تقويته أيضا الكثير من النواحي التسويقية والتجارية.
    أن الحديث عن الإعلامالبيئي في الأردن يبقى مرتبطا دائما ببرامج التوعية البيئية باعتبار أن الإعلام هوالأداة الأكثر فعالية في التوعية البيئية. ويمكن القول أن مرحلة التوعية البيئيةفي الأردن قد وصلت الآن إلى السنة الخامسة عشرة لها منذ أن بدأت في بدايةالتسعينات من القرن الماضي بإنشاء منظمات المجتمع المدني المهتمة بالبيئة والتيقامت بلعب دور كبير جدا في التوعية والإعلام البيئي وشكلت النواة الأولى لموجةالوعي البيئي المحلي، وربما حان الآن وقت تقييم هذا العمل بشكل علمي وبناء علىالنتائج التي تحققت.

    المشاكلوالمعيقات أمام الأعلام البيئي في الأردن:
    يمكن تقسيم المشاكلالتي تتعلق بالإعلام البيئي في الأردن إلى قسمين: مشاكل موضوعية عامة تواجهالإعلام الأردني بالمجمل ومنه الإعلام البيئي ومشاكل ذاتية خاصة بالإعلام البيئيترتبط بالخصائص المميزة لهذا الإعلام:

    · مشاكل إعلامية عامة:
    1- عدم وجوداستراتيجية إعلامية حقيقية في الأردن وخصوصا لدى المؤسسات الإعلامية الكبرىالمسيطرة والتي لا تضع البيئة ضمن أولوياتها كما أن تغطيتها الإعلامية بشكل عام لاتتبع أهدافا محددة بل يفرضها الحدث الإعلامي البارز.
    2- ضعفالتخصصية الإعلامية والاحترافية لدى غالبية الإعلاميين في الأردن.
    3- ضعفالإلمام باللغة الإنجليزية وهي اللغة الرئيسية للقطاعات الإعلامية التقنية مثلالبيئة.
    4- التكاليفالمالية العالية لإصدار الصحف وارتفاع سعر الورق يجعل من الصعب تكثيف إصدارصحف ووسائل إعلام مختصة بالبيئة كما يقلل من حصة البيئة بالمقارنة مع القطاعاتالأخرى الأكثر جذبا للجمهور والمعلن معا.
    5- السيطرةالحكومية على معظم وسائل الإعلام الجماهيرية كالإذاعة والتلفزيون والتوجه نحوالإعلام الدعائي أكثر من الأعلام التحليل النقدي.
    6- عدموجود وسائل علمية لقياس الرأي العام حول المواد الإعلامية وعدم الاهتمام برغباتالجمهور واعتقاد المسؤولين عن الإعلام بأن البيئة والعلوم بشكل عام ليست موادا ذاتجاذبية إعلامية.
    7- ضعفالإعلام الاستقصائي بشكل عام في الأردن حيث لا تعطى أهمية كبيرة للتحقيقات الصحفيةأو الإعلامية الاستقصائية والتي قد تأخذ وقتا طويلا من الإعداد والبحث فالإعلاميالأردني يركز على الكم في التغطية الإعلامية ومتابعة ما هو مطلوب منه ولا يجدالوقت ولا الرغبة في القيام بتحقيقات استقصائية تستغرق منه وقتا طويلا وتحتاجلقدرة معينة على البحث العلمي.
    8- الإعلامالأردني الرسمي بشكل عام ( إذاعة وتلفزيون وصحف يومية خاضعة لتأثير حكومي) إعلامموجه ويقدم المعلومة الموجهة الدعائية والتبريرية ولا يأخذ بعين الاعتبار آراءالناس أو مواقفهم أما الإعلام غير الرسمي ( الصحافة الأسبوعية بخاصة) فغالباما يأخذ دور الإعلام التهويلي الباحث عن الإثارة أكثر من الحقيقة الفعلية.

    · مشاكل تتعلق بالإعلام البيئي بشكل خاص:
    1- صعوبة وجودإعلاميين بيئيين متخصصين ملمين بقضايا البيئة وأطرها العلمية، فغالبية الإعلاميينالذين يغطون قضايا البيئة هم من خريجي الصحافة أو العلوم السياسية أو علمالاجتماع، كما هناك نقص في البيئيين أصحاب المهارات الاتصالية والإعلامية.
    2- ضعف أداءالمنظمات غير الحكومية المعنية بالإعلام البيئي فمعظم هذه الجمعيات واجهات لأشخاصيستفيدون من برامج التمويل ولا يقومون بأداء إعلامي بيئي فعال، حتى من خلال أعضاءالهيئة العامة لهذه الجمعيات ومعظمها من غير الإعلاميين ولا حتى البيئيين.
    3- ضعفاهتمام المسؤول وصاحب القرار الإعلامي في المؤسسات الإعلامية بالبيئة واعتقادهمبعدم اعتبارها أولوية إعلامية استنادا إلى قناعات شخصية أو آراء تسويقية.
    4- عدموجود أطار معرفي حقيقي للبيئة في وسائل الإعلام فمعظم الإعلاميين لا يعرف ما هيالقطاعات المندرجة تحت البيئة ولا يستطيع تمييز مدى ارتباط العديد من القطاعاتالتنموية بقضايا البيئة.
    5- عدموجود حوافز للإعلاميين البيئيين فمعظم من يغطي القضايا البيئية في وسائل الإعلاميعتبر وضعه الوظيفي المعنوي متدنيا بالمقارنة مع الذين يغطون السياسة والاقتصادوحتى الرياضة فلا توجد قناعة ذاتية بأهمية الإعلام البيئي حتى لدى الإعلاميينأنفسهم.
    6- ضعفالأداء الإعلامي لدى المنظمات غير الحكومية المهتمة بالبيئة وعدم وجود برامجإعلامية لديها أو المشاركة مع وسائل الإعلام إلا فيما ندر مع تراجع كفاءة العديدمن هذه المنظمات خلال السنوات الأربع الماضية بالإضافة إلى انعدام الدورالإعلامي البيئي للمؤسسات الحكومية إلا ضمن إطار الدعاية لإنجازات حقيقية أومدعاة.
    7- عدمتحديد احتياجات الجمهور المستهدف من الإعلام البيئي وعدم وجود أهداف إعلاميةاستراتيجية لهذا الإعلام والتحرك فقط ضمن إطار رد الفعل.
    8- ضعفالإعداد التقني والعلمي للإعلاميين البيئيين وعدم وجود دورات تدريبية فعلية وعدمبناء قاعدة رئيسية للإعلاميين البيئيين حيث يتغير الإعلاميين المهتمين بالبيئة معالوقت فينقطع بالتالي التسلسل التطوري للصقل العلمي للإعلاميين المهتمين بشؤونالبيئة.
    9- وجودصعوبة تقنية لدى الإعلاميين في تبسيط المعلومات البيئية وتقديمها ضمن إطار سهلوجذاب للقراء مع الاحتفاظ بأهمية ودقة المعلومة العلمية وعدم ربطها بالحياةالعامة للقارئ وإيضاح تأثيراتها المباشرة.
    10- ضعفالمحتوى التحليلي للخبر البيئي والاكتفاء بالأخبار الوصفية بدون التعمق في مضمونهاوأهميتها.
    11- عدمالاستفادة من فرص التقنية المعلوماتية الحديثة في تطوير الإعلام البيئي لدىالإعلاميين أو وسائل الإعلام.
    12- عدمتوفر الإحصاءات والأرقام والمعلومات البيئية بسهولة واضطرار معظم الإعلاميين لبذلالكثير من المشقة للحصول على هذه المعلومات وحتى بعض الحصول عيها يجدون صعوبة فيتفسيرها وتحليلها.

    كل هذهالصعوبات مجتمعة جعلت الأداء البيئي الإعلامي في الأردن ضعيفا وغير مبرمج ومعتمداعلى أسلوب " الفزعات" لا الدراسة الاستراتيجية وتهديد أهداف فعليةمتوخاة من الإعلام البيئي كوسيلة لتغيير التوجهات وأنماط السلوك والتوعية البيئيةبالرغم من كل الجهود الأموال التي تم بذلها وإنفاقها خلال عشر سنوات من مسيرةالتوعية البيئية في الأردن مما يحدد الحاجة إلى خطط وأهداف جديدة لمواجهة التحديالمعلوماتي والإعلامي في القرن الحادي والعشرين.

    أهدافتطوير الإعلام البيئي في الأردن في مواجهة تحديات ثورة المعلومات:
    مع ثورةالاتصالات وتعقد آليات العمل الإعلامي وزيادة أهمية التوعية البيئية من الضروريإحداث تغيير نوعي في أهداف وأداء الإعلام البيئي في الأردن بما يتناسب مع التطورالكبير في هذا المجال عالميا والتأقلم مع متطلبات التنمية المستدامة والمد الكبيرمن المعلومات البيئية والتوسع الذي باتت تشهده المجالات البيئية حتى وصلت الآن إلىقضايا التجارة الحرة والاستهلاك وعلم النفس والاجتماع والمصادر الجديدة من التلوث.

    ويمكن تحديدالهدف الرئيسي للإعلام البيئي خلال السنوات الخمس القادمة بالوصول إلى "حالةمن الوعي البيئي لدى المواطن والمسؤول معا تسمح بتغيير أنماط الحياة والعاداتالمؤذية بيئيا والتعامل بإحساس من المسؤولية الفردية والجماعية تجاه البيئة وتطبيقمبادئ التنمية المستدامة ونشر المعرفة البيئية التقليدية والحديثة وجعلها فيمتناول الجميع".
    أما الوسائلالتي يمكن من خلالها الوصول إلى هذا الهدف عام 2010 فهي:

    1- التنسيق بينالقطاعات المختلفة من مؤسسات عامة وأهلية وجامعات ومراكز بحثية لإيصال نتائججهودها في مجال البيئة إلى وسائل الإعلام المختلفة ووجود خطة إعلامية بيئية لدىهذه المؤسسات.
    2- توعيةأصحاب القرار في المؤسسات الإعلامية بأهمية الإعلام البيئي وتغطية القضايا البيئيةفي التنمية وتشجيعهم على اتخاذ قرارات تعطي الإعلام البيئي دورا أكبر في هذهالمؤسسات.

    3- الوصول إلىالحد الأدنى من التخصص الإعلامي البيئي عن طريق خلق قاعدة من الإعلاميين المدربينبيئيا والمتخصصين حيث تمنح لهم الحوافز المعنوية والمادية وتتاح لهم فرص الإبداعفي هذا المجال.
    4- تفعيل أداءالمنظمات الأهلية المعنية بالإعلام البيئي وتنشيط العمل الجماعي فيها والخروج منحالة الفردية والشخصنة في عملها.
    5- تسهيلوصول الإعلامي إلى المعلومة البيئية عن طريق السماح له بالحصول على المعلوماتوالتقارير والأخبار البيئية بسهولة وتدريبه على كيفية استخراج هذه المعلومة من بينكم هائل من المعلومات الأخرى.
    6- تعظيمدور المشاركة الشعبية في الإعلام البيئي والنزول إلى الشارع لأخذ رأي الناسوالتخلص من عقلية الإعلام الموجه والتلقيني.
    7- المضيقدما في إجراءات خصخصة وسائل الإعلام والتقليل من السيطرة الحكومية على الإعلامالمحلي وربط ذلك مع التوعية البيئية للمسؤول الإعلامي.
    8- إنتاجبرنامج تلفزيوني بيئي أسبوعي خاص وبرنامج إذاعي بيئي أسبوعي وإعداد صفحة بيئيةيومية في الصحف المحلية وإصدار مجلات وصحف بيئية أسبوعية وشهرية وإنشاء مواقعإلكترونية خاصة بالخدمات الإعلامية البيئية.
    9- التركيز فيالإعلام البيئي على الربط بين قضايا البيئة والهموم اليومية للمواطنين والدمج بينالبيئة والقطاعات الاقتصادية المختلفة.
    10- التركيز علىقصص النجاح وأفضل التجارب والتقنيات المتاحة لإثبات أن حماية البيئة جهد ممكنالتحقيق وله مردود اقتصادي واجتماعي وثقافي وليس عبئا على الاقتصاد وطبائع الناس.

      الوقت/التاريخ الآن هو الإثنين أبريل 29, 2024 6:45 am